تجارب ناجحة




قصة نجاح (كينج جيلت) صاحب شركات جيلت

كان رجل المبيعات جيليت يحلق ذقنه يوما، فوجد شفرته وقد فقدت حدتها ولم يجدي معها محاولاته لشحذها، حتى أنها انكسرت منه، فاضطر جيليت للصقها معا، وهنا هبطت عليه فكرتان: الأولى ابتكار ماكينة حلاقة يمكن تغيير رأسها / شفرتها بكل سهولة، بأخرى جديدة حادة، والثانية: وضع شفرتين مزدوجتين متتاليتين بجانب بعضهما في شفرة ماكينة الحلاقة. هذه الأفكار عرفت طريقها إلى ذهنه بعد تلقيه نصيحة من مديره مخترع الزجاجات التي تغلق من فوهتها بقطع الفلين، نصيحة بأن يخترع شيئا يستخدمه الناس لفترة، ثم يتخلصوا منه ويشتروا جديدا غيره!
بعد خمس سنوات من البحث والتطوير لمعرفة السبيل إلى إنتاج شفرات حادة، رفيعة، رخيصة، صغيرة، قابلة للتركيب على ماكينات الحلاقة، جاء الفرج وتوصل جيليت لطريقة صناعية تحقق له كل هذه الشروط، فعمل على حماية فكرته وتأسيس شركته الأمريكية للحلاقة الآمنة في عام 1901 والتي غير اسمها في العام التالي إلى جيليت.
لكن، هل اشترى أحد ماكينته للحلاقة التي خرجت من مصانعه في 1903؟ لا، في السنة الأولى، باع 51 ماكينة حلاقة و 168 شفرة، حتى خطرت له فكرة عبقرية، تبرع جيليت بماكينات الحلاقة بالمجان، أو بأسعار مخفضة، حتى يستعملها الناس، ثم يشترون شفرات جديدة لها بعدما تبلى الأولى المجانية، وكان من ضمن زبائن هداياه المجانية الجيش الأمريكي.
هذا باختصار التسويق عبر العينات المجانية Marketing Freebie
هل يذكرك هذا بشيء؟ تقصد السيارات اليابانية، التي كانت منذ عقود تأتي بأسعار رخيصة، لكن قطع الغيار كانت مرتفعة الأسعار بجنون، حتى أنه كان من الحكمة شراء سيارة كاملة وتفكيكها وبيعها قطعا أفضل من شراء قطع الغيار الأصلية. بالطبع، العبقرية اليابانية توصلت إلى قطع غيار تخرب إذا فككتها بعدما استعملتها.
أم هل تقصد قصة شركة ستاندر أويل الأمريكية في القرن الماضي، حين قام صاحبها جون روكفلر بمنح الصين ثمانية مليون مصباح كيروسين بدون مقابل، حيث فرحوا بهذه الهدية واستعملوها، لكن بعدما تعودوا على ضوئها القوي، اضطروا لشراء الكيروسين من روكفلر وجعلوه غنيا.
أم لعلك تقصد شركات الطابعات أمثال اتش بي و ابسون و سامسونج، التي تبيع طابعاتها بأثمان متدينة، بينما أسعار أحبار هذه الطابعات تقل بشيء بسيط عن سعر طابعة جديدة.
أم لعلك تذكر المغني الأمريكي الأسمر برينس، حين وافق في صيف عام 2007 على إرفاق قرص مدمج موسيقي حمل آخر ألبوماته، مع واحدة من أشهر الصحف اليومية الانجليزية، ديلي ميل، والتي دفعت له قرابة المليون دولار مقابل ما مجموعه 2.8 مليون قرص موسيقي. هذه الخطوة جاءت قبل، وسبقت بفترة وجيزة، حفلا موسيقيا أقامه برنس في العاصمة لندن، والتي كسب فيها 23.4 مليون دولار من مبيعات التذاكر في رقم قياسي، بينما حققت الجريدة زيادة قدرها 20% في توزيعها في هذا اليوم.
__________________________________________________________
تعلم كل شى عن التسويق الالكترونى و كيفية جنى الارباح عن طريق :
كتب و فيديوهات و نصائح و مقالات و تجارب ناجحة لاشخاص
و يمكنكم الاستفسار عن كل ما يخص هذا المجال
كل هذا و اكثر على هذه المدونة :
التسويق الالكترونى (E-Marketing)
 يسعدنا تشريفكم لنا


 __________________________________________________
             ____________________________________
                    _____________________________





قصه نجاح اسطوره الاعلانات (دوني دويتش)


في 1983، التحق دوني دويتش بشركة أبيه الصغيرة للإعلانات في مدينة نيويورك، في ذات الوقت الذي كان أبوه يفكر في بيع الشركة لتقدمه في السن، لكن دوني الصغير نجح في إقناع أبيه بالعدول عن ذلك، وترك الشركة لابنه الثائر الصغير كي يديرها وفقاً للطريقة التي يريدها الابن. تتضمن قائمة عملاء شركة دويتش للإعلانات اليوم شركات كبرى مثل جونسون، نوفارتيس، فايزر، ميتسوبيشي، إيكيا، وكذلك دعايات حملة بيل كلينتون للترشح للرئاسة الأمريكية في عام 1992. باع دوني ملكية الشركة في عام 2000 بقرابة 300 مليون دولار مع بقائه مدير مجلس الإدارة لها. بعدها وجه دوني اهتمامه إلى صناعة الأفلام عبر إنشاء شركة إنتاج فني، وهو قدم أيضًا برنامج تليفزيوني خاص به في قناة سي ان بي سي الأمريكية، سماه الفكرة الكبيرة، وألف كتاباً خصصه لتشجيع الأعمال حاول أن يضع فيه خلاصة خبرته على مر عقدين من الزمن في مجال الإعلانات.
يعترف دوني أنه محظوظًا لكون أبيه صاحب شركة إعلانات، ومحظوظًا أيضاً لأنه رغم استهتاره في فترة الصبا التي قضاها في مشاهدة التلفاز والحفلات والرياضة، لكن الشركات التي عمل بها أثناء دراسته لم تستغن عنه رغم أنه لم يهتم كما يجب لشؤون العمل. تلك الوظائف القصيرة هي التي جعلت دوني يدرك أنه لا يريد أن يقضي حياته في مجال الاقتصاد أو المحاسبة، بل في الإبداع والفن. ذهب دوني لأبيه وقال له، دعني أعمل في ركن صغير في الشركة، ودعني أجلب زبائن جدد، وهكذا انطلق دوني يجلب العميل تلو العميل، وبدلاً من أن يستحوذ على شركة أبيه، بدأ وكالة دعاية جديدة داخل وكالة أبيه.
فلسفة دوني في العمل تعتمد على اجتذاب وتوظيف الموهوبين صغار السن، خاصة من هم أكثر ذكاءً وبريقًا منه هو، وإقناعهم بالعمل معه ضمن الفريق. يبحث دوني دائمًا عمن هم على وشك الوصول لقمة عطائهم الفني والمهني، لا من بلغوا تلك القمة بالفعل، وهو يؤكد أنه يُعطي منصب الإدارة لمن يريد أن يصبح مديرًا ناجحًا، ويجد في عينيه البريق الدال على إمكانية تحقيقه لذلك، وهو لن يعطيه لمدير سبق وحقق النجاح الذي يبحث عنه. نموذج التحفيز الذاتي لدوني يعتمد على أنه لا وجود لعبقري حقيقي كامل، وبالتالي فكل شيء ممكن تحقيقه، وكل عمل عظيم يمكن التفوق عليه، هذه الطريقة الساذجة –على حد قول دوني- ساعدته على بلوغ ما وصل إليه اليوم.
لماذا باع دوني شركته (التي كانت تحقق 20% زيادة سنوية في المبيعات) وهو في أوج نجاحه؟ لأنه يريد جبلاً شاهقًا ليتسلقه، لقد أصبح دوني قبلة من يريد تصميم إعلان تليفزيوني لا مثيل له، وبرنامجه التليفزيوني استضاف فيه عِلية وكبار القوم، وهو تحدث فيه عن السياسة وعن الموسيقى. لقد حقق جزءً كبيرًا من أحلامه، والآن عليه البحث عن مزيد من الأحلام لتحقيقها والصعاب ليقهرها.
أدار دوني الشركة من منظور رجل أعمال لديه القدرة على الإبداع، وهو يؤكد أن لم يجبر عميلاً من عملائه على قبول أي فكرة دعائية أو إعلانية قدمها له، بل كانت أعماله من الإبداع بمكان حتى أنها كانت تلقى القبول بشكل تلقائي، دون الحاجة لضغوط أو جدل. كذلك نجد أن الكثير من الشركات تعتمد اليوم على تقسيم أقسامها إلى مراكز ربح تتنافس فيما بينها، لكن دوني يضع الجميع في شركته تحت سقف واحد، يجمعهم هدف واحد، هو تحقيق الربح بشكل جماعي.
تخاطر الارواح
من وجهة نظر دوني، النجاح لا يعتمد على من هو الأذكى أو من هو الأفضل، بل يعتمد النجاح على من يقول: “لما لا أنجح أنا أيضاً، أنا أستحق أن أنجح“، وأما المهارات اللازمة للنجاح فيراها ضرورية لكنها ليست كافية، فمن يريد أن ينجح لا بد له من أن يتحقق فيه الشعور بالجوع والظمأ والإصرار والاقتناع الراسخ باستحقاقه للنجاح. الإدارة الناجحة من وجهة نظر دوني هي القدرة على حشد مجموعة من البشر وفهم أهدافهم بشكل عميق والاستفادة من مهاراتهم الفردية في تأسيس مؤسسة وبيئة عمل تقودهم فيها للغاية المرجوة، محققاً أهدافك.
بلا شك، هناك الكثير الذي نختلف فيه مع دوني على المستوى الشخصي والفكري، لكن هذا لا يمنع استفادتنا من بعض مفاهيمه العملية، مثل:
إذا توقفت عن التحرك للأمام، فأنت تعرض نفسك لأن يدهسك من هو خلفك… إذا وقفت ساكناً حتى لا تخاطر بأي شيء —فأنت فعليًا تخاطر بكل شيء.
لا تدور في فلك غيرك، بل أنشء عالمك الخاص.
كن من القوة حتى تجعل الغير يستاءون منك (لا تتحامل على نفسك مخافة أن يغضب منك أحد).
أخلاق العمل السليمة لا تشجع على إثارة استياء الغير، لكن أحيانًا سيجب عليك ذلك.
__________________________________________________________


تعلم كل شى عن التسويق الالكترونى و كيفية جنى الارباح عن طريق :
كتب و فيديوهات و نصائح و مقالات و تجارب ناجحة لاشخاص
و يمكنكم الاستفسار عن كل ما يخص هذا المجال
كل هذا و اكثر على هذه المدونة :
التسويق الالكترونى (E-Marketing)
يسعدنا تشريفكم لنا



 __________________________________________________
             ____________________________________
                    _____________________________



تجربة حقيقية
_______________



ورد في تقرير لصحيفة (الامارات اليوم) ان شابا اماراتيا حصل على تمويل من احدى الشركات

الكبرى لاقامة وتأسيس فكرة مشروع ناجحة   وهو  موقع تجاري الكتروني بفكرة تسويقية رائعة لجمع المتاجر
وشركات التجزئة الكبرى في متجر الكتروني واحد على النت مع توفير خدمة التوصيل
السريع للبضائع المشتراه الى المستهلكين في منازلهم

فقد قام الشاب يوسف أحمد العبد، بتأسيس موقعا خاصا بالتسوق الالكتروني ، يجمع مراكز التسوّق في الدولة
وأكثر من 150 ماركة تجارية، في موقع إلكتروني واحد،  يتيح للمستخدم التسوّق والتنقل بين المحال
والعلامات التجارية، واختيار السلع والبضائع من مراكز التسوّق عبر الموقع، بحيث
يتم توصيل المشتريات إلى منزل المتسوّق في غضون يومين حداً أقصى.
وقال صاحب الفكرة والقائم على تنفيذ الموقع مع ثلاثة من زملائه، إن  الموقع  سيوفر وقتاً وجهداً للمستهلك .

وأكد لـ الإمارات اليوم
أن  الموظفين والفنيين والمسؤولين إماراتيون ، لافتاً إلى أن  فكرة إنشاء موقع
التسوّق الإلكتروني كان يراد بها استهداف المتسوّقين من ذوي الإعاقات، الذين
يواجهون صعوبـة في التنقل بين المراكز والمحال التجارية، ويحتارون في طريقة الوصول
إلى المراكز التجارية .
ويضم الموقع  أكثر من 150 محلاً تجارياً تم توقيع عقد الشراكة معها تنتمي إلى جميع مراكز التسوق الكبرى في الدولة، إذ سيتم اطلاق وتحديث
العلامات التجارية للمحال ضمن أربع مراحل وذلك بنسبة 25٪، ويمكن للمتسوق زيارة
الموقع ساعة يشاء من دون التسجيل في الموقع، على أن يحدد المركز التجاري والمحل
الذي يريد التسوق من خلاله ويفرز البضائع ويطلع على التشكيلات الجديدة والموديلات
الأكثر مبيعاً، إذ يتم تحديث المنتجات أربع مرات في الشهر مع تحديد أسعارها، وذلك
تزامناً مع طرح المحال تشكيلاتها الجديدة من المنتجات.

وأوضح أن  المراحل التـي
سبقت تنفيذ الفكرة بينت من خلال الدراسات الميدانية والاطلاع على تجارب الدول
السباقـة في هذا المجال، ومنها اليابان والهند وكندا، أظهرت أن عمليات الشراء عـن
طريق الإنترنت في الإمارات هـي الأعلى، إذ بلغت 1.5 مليار دولار، لذلك قررنا توسيع
دائرة المستهدفين لتشمل جميع شرائح المجتمع .

وحول طريقة توصيل
المشتريات، أوضح العبد أن  البضائع تصل إلى المستهلك في غضون يومين حداً أقصى،
وذلك بحسب توقيت عمليات الشراء، فإذا اشترى العميل قبل الساعة الخامسة عصراً فإن
المشتريات تصله في اليوم التالي، أما إذا كان تسوّق بعد الخامسة، فإن البضائع تصله
بعد يومين .

واتفق مالكو الموقع مع
شركة  فيدكس  العالميـة لإيصال المشتريات إلى منازل المتسوّقين، وذلك بعـد أن
يجمعها موظفون وعاملون في الموقع من المراكز التجارية .

وأفاد بأن ادارة الموقع تعمل
على تحقيق هدف معين وهو ان تتجاوز عمليات الشراء اليومي عبر الموقع 10 آلاف عملية
في غضون سنتين بعد اطلاق الموقع، خصوصاً أن الموقع يقدم خدمات متميزة منها التنسيق
مع محال تجارية لتخفيض أسعار بضائعها
المعروضة على الموقع وتوفير شحن البضائع،
الأمر الذي يشجع المتسوقين من الدول المجاورة مثل السعودية والكويت على استخدام
الموقع. وذكر أن  عشرات الموظفين ينتمون للموقع إضافة إلى معظم الكوادر العاملة
في شركة الشيخ سعود بن فيصل القابضة، لتلبية احتياجات العملاء وتقديم أفضل الخدمات
وتسليم المشتريات للعملاء في أسرع وقت ممكن .
وقال مسؤول التسويق
والعلاقات العامة في الموقع محمد أحمد العبد، إن «هناك خدمات يسعى الموقع

إلى تقديمها للعملاء مستقبلاً، منها خدمة التسوق عبر الموقع من دون الحاجة لاتصال
بالانترنت  offline     إضافة إلى تنفيذ
برامج مبتكرة يمكن للعميل من خلالها قياس الملابس وتجربتها واختيار التصميم واللون
المناسبين لجسد العميل، وتعمل البرامج على المحافظة على خصوصية العميل الذي يمكنه
تنزيل البرنامج على سطح مكتب جهاز الحاسب الآلي الخاص به، واختيار القطعة التي
يرغب في تجريبها من خلال تشغيل كاميرا الحاسب من دون أن يتم الاطلاع على خصوصيته..

___________________________________________________________

0 التعليقات:

إرسال تعليق

معلومات عن المدونة

فى هذه المدونة سوف نتعلم كيفية تحويل المدونة لمتجر إلكترونى يمكننا من خلاله تسويق الكثير من المشروعات أو وضع أعلانات بداخله لصالح بعض الشركات والمؤسسات الكبيرة التى الغرض منها تحقيق ارباح لك

و هذا لايعنى التفرغ الكامل في البداية علي الآقل بل ثلاث ساعات يومياً تكفي لعائد مادي معقول